اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل على عتبة الذّّكريات نجثو... ننبش.... قد يزيح التّذكّر حكايات بذخيرتها فتختفي مثل غيمة وقد يضيئ حكايات فتشّع بنورها وتمطر كغيمة نديّة وما تبقّى تتنازعه مناخات العمر حتّى يفقد طعمه فينا. للذكريات في نفوسنا محطات... غيوم ... مناخات...كما وصفتها ولذلك قال أحدهم: دقـــات قلب المـرء قائلة له ** إن الحـياة دقــائق وثـوان فاخلد لنفسك قبل موتك ذكرها ** فالذكر للإنسان عمر ثان أرجوان نحتفظ ببريقها كي لا نفقد طعمها فينا ومودتي أختاه