الأخ الدكتور أسعد النجار أسعد الله أوقاتك
عراقية بنكهة أندلسية لكن في غيرالزمان وغير المكان
فكان أن تفاوت البوح فيها مابين تغن بجمال الطبيعة
وبين أنات الشعوب وحب الوطن والوفاء
ترى لوكانت في غير هذا كيف كانت ستكون؟
ألا :لا نامت أعين المنافقين ولا ارتاح بال المتسلقين
ودام يراعك البهي يصور واقع الأمة كما هو
ومودتي