أيا حبا .. راقصَ النجمات
حين غسقٍ
حتى استوطنتِ الوريد
قبائلٌ من نبضات
هاتفةً باسمهِ
هاتَ همسكَ
وانحرْ على بوابةِ انتظاري
ذبائحَ بوحٍ
لترسمَني على خاصرةِ النجومِ
ملامحَ من فرحٍ لا ينضب
كي تتقدّسَ أنوثتي بسحر لمساته
مقطع من نصّ مكثّف
ورقة وقلم ووجهة عشق جاءت بألق البيان وعنفوان العشق الانثوي في اخفاقاته وانكساراته ..
ديزي أيتها العاشقة اغرقتنا مع لغة الأنثى المحبّة فوجدت صورتي في مرآتك ...طامعون جميعا بدفء ربيع يزيح صقيع الأرواح
محبّة يا ديزي