الأستاذ الشاعر سعد السعد
كنت أردت أن أقول بتعليقي أنها ستسامح لما في هذه الإعتذارية الرائعة من روح
ونبض وصدق مشاعر وأحاسيس تلين الصخر لا قلب أختنا ليلى الرقيق الطيب
قدْ يوجعُ العينَ دمعٌ فاضَ من غبُنٍ
فهلْ تسامحُ منْ أهمى وأوجعَها
من ذا يعيدُ إلى العينِ الدموعَ وهلْ
تدري المناديلُ مَن بالدّمعِ نقّعَها
خجلى حروفي وقدْ زُجَّتْ بقافيةٍ
عينيّةٍ علّها تزجي تضرُّعَها
صور غاية في الروعة دمت بهذا الجمال
تقديري لك