نصّ كعنقود من عناقيد النّقاء ....
لنا أن نجعله رسالة في زمن ما عاد ينحت بهاء الأرواح
فتأثيره نافذ وأثره حاسم ...
في معابره ومساربه تتمادى مراتع الرّفعة محتفية بمهرجانات انعتاقها من النّفس المتخاذلة المتواطئة
صفحة ناصعة يا سعد السعد ناصعة البياض لنفس تحيا السّموّ في أبهى تجليّاته
رقّت نفسي من نصّك ورقائق النّفس عصيّة مستعصيّة لا تستنفرها ولا ترجّها الاّ الكلمة الصّادقة التي لو مزّقنا الشرايين لوجدها نابتة فيها
نصّ يستحقّ التّثبيت