قراءة أكادمية تتكئ على تقنيات وميكانزمات النّقد الحديث وقد ألمّت بكل جوانب القصيدة في مبناها ومعناها
فهنيئا لك صديقنا القدير عواد الشقاقي بهذه القراءة المتمكّنة العميقة في قصيدة الرّفض
وشكرا للقديرة نبيلة حمد التي تميّزت في هذه القراءة وشدّت الإنتباه باقتدارها على هذا العمل الأدبي الذي يقف عند مكامن القصيدة الجمالية ويبرز صورها الشّعريّة .......