اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى محمد الأن أصبحت لوحة سوداء ؟ بعدما كنت تصفها بسيدة النساء وأنك بدونها تعش حزين وبعدها يعني الفناء من كان مثلك فهو لا يعرف الوفاء انما الغدر شيمة طبعه القديرة / ليلى محمد ..... أشكرك على مرورك الألق و أتمنى أن تعلمي أن هذه الخاطرة أدبية بحته... فالكثير من الشعراء ينسجون من أفكارهم مشاهد قد تكون واقعية ً أو خيالية ... فلو قرأت النص جيدا ً لعلمت أن الكاتب يعشقها حد الهذيان ..أولم أناديها يا حلوتي و حياتي ؟؟؟ فرغم هذا الغضب الذي يمارسه الكاتب ...إنما هو تعبير ٌ عن حب ٍ لا ينتهي حماك الله ... و أشكر مرورك .
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...