اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الفتلاوي قصيدة من السهل الممتنع جاءت بها حكاية لخاتمة حكاية ورغم ما عملت فأنك لا زلت تحبها همسة : فإني محوة الكلام / محوت أنا لست دميتا ً في يديك / دميةً مودتي الشاعر و الأستاذ الراقي / عادل الفتلاوي ...أشكرك على وقوفك إلى جانبي فقد شن البعض علي هجوما ً عنيف ....و أحمد الله أنك أستطعت أن تفسر للقارئ ما أعنيه حماك الله ..... لك كل التقدير و الإحترام .
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...