حللت أهلا ونزلت سهلا في عيوني التي أغرورقت شوقا وحبا لبطولة الأخوة الرابضين على الجرح في جسد الوطن .. أي الشجون لا تنكأ الجرح أيها المبدع الجميل .. محبتي موعد لقاء على أرض الدم النقي والخلاص الأخير .