هم هكذا , عبر العصور ناموا ولم يروموا للظهور خوفا وخشية وضمور بورك مدادك سيدي وباركك الله
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي