لقد سكبت رحيق الأبداع من دنان اليراع فحلقت فراشات الحروف جذلة في فضاء القصيدة تبوح لمواطن الاجمال.... شكرا ً لهذا الحرف الناطق بالبهاء دمت بأبداع وسناء مودتي وتحايا بحجم الأمنيات