كأني أتنفس عبق الأندلس وحزنه نصب عيني وكم أعشق الاندلس وحزنه من أُساتي قصيدة على مستوى من الجمال جعلها رقراقة ومتوهجة رغم الاسى لروحك الالق تقديري وتحيتي
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ