هو الصمت تلبس اشداقا لبست الثرثرة حين يكون الكلام بلا طائل تماما كرجل يرتدي ثوبا يغط في سعته ويتعثر باطرافه فيطيح منكبا على وجهه وجوه لبست العار وانفت من العزة فلتبق صامتة ما شاءت فمن لايعش عزيزا لايموت كذلك وماذا بانتظار القوم؟ لروحك السلام
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ