بوركت جهودك أيتها الأبية ميساء..
المقاطعة هي أضعف الإيمان ...الصهيوني المحتل يغتال براءة الطفولة ويعيث في الأرض فساداً بالأموال وأمواله مصادرها كثيرة فاللوبي الصهيوني العالمي مثل الأخطبوط متشعب في كل مكان..
للأسف نحن لا نملك الإرادة للمقاطعة والاستمرار فيها..تأخذنا النخوة في بداية الحدث ثم لا نلبث أن نعود الى ما تعودنا عليه وننسى الموضوع..
أتمنى هذه المرة أن نصمد أمام رغباتنا التافهة في التسوق أو شرب فنجان قهوة من ستاربكس أسوة بأهلنا في غزة اللذين يدفعون من دمهم الحي ثمناً للصمود..
قاطعوا قاطعوا قاطعوا...
شكراً لك ميساء..
سلوى حماد