:: حرفُ ُ يتبرعمُ كـ اغصانِ الزيتونِ , ينزفُ ألما ً يعصرُ حزناً ويأملُ نصراً النبضُ هُنا راق ٍ أُحيّيك , همسة : ياليْتني شمسٌ تُحيْك عُيُونها أوْ ورْدةٍ بحفاوة الأنداء تسْقي جَوْفها وردةٌ هنا نصيبها الرفع بسبب العطف تحيتي لك ِ ::
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي