اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات دعد ... ما قبل دعد لا نختلف إن قلنا الأديبة / الناقدة / القارئة القارئة / الأستاذة ....الخ فهنا استطعت الولوج لنفس الكاتب وقرأت ما خلف السطور ، فالنص عندما يخضع لمبضع نطاسي حذق / فطن يُخرج من أعماقه الكثير ...قراءة جعلتني أقف مذهولا أمام هذا الجهد وأمام هذا الجمال المتدفق من فكرك المتقد .. دعد ... جهد كبير أوليت ِ للنص ، كيف أجد عبارة أعمق من شكرا لتفيك بعضا من حقك أعلم ُ أنني سأعجز عن إستخراج مفردات من الأبجديات لشكرك كما يليق .. لك مودة لا تنضب لك من الأرض المحتلة تحية كل ثائر ومن عبق زيتونها وزعترها ودحنونها وقرنفلها تحايا تليق ... الوليد النّص المائز يفرض نفسه على وجدان متلقيه فينغرس فيه بكل دلالاته ومعانيه فلك الشّكر لأنّ نصّك يستنفر القلم تقديري وامتناني يا الوليد
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش