تكررت لكن في النص
وما كان التكرار ثقيلا
بل جاء متهاديا متناميا مع بناء النص الدرامي
وجاءت بعض السطور الشعرية تحمل جوابا لها
وأرى أن الأديبة استطاعت بحنكة وفطنة أن تترك َ
مساحة جميلة لأيجاد جوب ( لكن ) للمتلقي ..
نص جميل يحمل الكثير من صنوف الجمال
ويستحق بحق منحه قراءة متأنية وواعية
لحرف لك جميل
ونبض رقيق كالسلبيل
أقدم التحية والشكر الجزيل
الوليد