عرض ماتع باسلوب فكه
لو كنت في العراق لتمنيت أن تكون الثامن
ولكن في النمسا لا
تحياتي
اخي واستاذي الدكتور سعد النجار
الله يا ربي كم تالمت من عمق كلامك يا ابن العراق الحر.
قولك ((لو كنت في العراق لتمنيت أن تكون الثامن ))
هز مشاعري وجسدت الواقع المؤلم امامي ن ولكن ما يزيد الامر الما عندما اجد نفسي مكتوف اليدين امام طاحونة بلدي والتي تطحن شعبي على مراى من الضمير العالمي !!!! الله اكبر يا ناس.
اخي الطيب صفاء محمود في احد تعليقاته كشف الغطاء عن الحقيقة المرة في بلدي العزيز ولكنك بقولك (( لو كنت في العراق لتمنيت ان تكون الثامن )) وضعت النقاط على الحروف ، وا مصيبتاه يا شعبي الابي ، ومن حقي ان اقول يا استاذي الكريم:
بغداد طحنوها طحن
بغداد عجنوها عجن
بغداد سجنوها سجن
بغداد كلوهاابدهن
بغداد خبزوها افرن
صرت يا بغداد : ابجي عليج وون
.........
بغداد حولوهاصخر
بغداد ترسوها قهر
بغداد يا ام العبر
بغداد اخروها دهر
هذوله اوحوشلو بشر؟
ولكن يا ابن العراق الحر يجيهم يوم
اهل العراق مينسون، ايامهم السودة
والدم الي روه الكاع لابد الهعوده
يا خاين إلك يوم ، واعمالك محصوده
لا ينفعك محتل... لا تنفعك،اجنوده
تقبل تحياتي يا استاذي ويا اخي وسرني كالعادة تواجدك.
تقبل تحيات الاخوة: الله يكون في عونكم يا اهل العراق.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان