لك نبض الحرف وألقه ولنا جماليّة التّلقي والتّقبّل لما تطرّزين من مباهج اللّغة ... دمت دوما متألّقة أيتها الشّاعرة القديرة .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش