الأديبة المتالقة سولاف هلال اي قصة هذه سيدتي التي أعادتنا إلى ذكريات الطفولة حيث حضن الأم الدافيء والحنان اللمتناهي لا فض فوك ايتها الأديبة الرائعة مودتي أبو هاشم