نصّ عتيّ قويّ الأحاسيس ...
مكتوب بجمالية روح ورهافة حسّ
حتّى كأن نبضه يصل الى الأقاصي فيفتح ما غفا ومانام فيها من ذكريات وأفراح
فتعربد الروح وتضجّ بما فيها من حنين وشوق .
أيتها السولاف المبدعة
أبهرني ما كتبت هنا من تفاصيل تجيئ بحرقة ماض التفّ عليه الزّمن ولكنّه لم يتيّبس بالقلب
لك ودّي ومحبّتي أيتها الغالية وألف حمدا للّه على سلامتك يا أنقى القلوب .