دعد كامل
أو كما يحلو لكل الأحباء هنا مناداتها : دعدوووع
لهي كل ما ذكرت يا سيدي بل أكثر
فمنذ البداية وبإحساسي المتواضع صرخت بأعلى الصوت
تلك ليست إنسانة عادية
ولا شخصية عامة قد تمر مرور الكرام بحياتنا
حين أقف أمامها أشعر بأني أمام جبل من الشموخ والتضحيات والحب
امرأة حملت فوق أكتافها هموم الوطن والأسرة
هموم القلم ومتاعب الأمومة
ولا زالت تنثر عبق تضحياتها بكل درب تمر به
ما قيل بحق دعدوووعتي لهو قليل
أحبها .. وأحبكم جميعا أيها الأوفياء
يا حملة القلم الرصين والصادق