قصيدة سامقة حلقت في فضاءات الابداع وتمايلت حروفها على غصن ود رائعة وتستحق كل ثناء دم في الق
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ