من قصيدة:
أحجية الغياب
سَرِيْعًا
قد كَبِرْتُ أَنَا
وَلَمْ يَكْبُرْ
بِيَ الإِنْسَانْ
وَلَمْ أَمْكُثْ
بِهَذَا الْعُمْرِ
إِلا مَحْضَ أُغْنِيَةٍ
مِن الأَوْزَانْ
غَدًا
سَنُرِيْحُ أَعْظُمِنَا
بِدِفْءِ تُرَابِ هَذِي الأَرْضِ
نَخْرُجُ آيَةً أُخْرَى
يُزَلْزِلُنَا
نِدَا الرَّحْمَنْ