من جواهر الأدب ما قاله أبو تمام
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ..... ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الأرض يألفه الفتى .......... وحنينه أبدا لأول منزل
الحب الأول
عنوان جذبني لأدخل الصفحة
وأسرد هذه الحكاية التي حدثت في الواقع حيث أعيش قبل فترة قليلة
كانت طالبة معه بالجامعه
أحبها ولم يكن بينهما نصيب حالات الظروف دون ذلك
تغرب وتزوج وكبر أولاده ووصلوا مرحلة الجامعة وكان يعيش بجو أسري طبيعي
سافر لحضور مؤتمر في وطنه
التقى بها ليعود الحب القديم بشكل أكبر وأقوى
عاد لزوجته ليخبرها إنه وجد حبه الأول وسوف يتزوج وكانت الصدمة
سافر وتزوج وترك عائلته تدفع الثمن
ياترى هل الحب الأول شرارة
وهل يبقى دائماً محتفظاً بناره
وهل للزمن أحكامه
المعذرة أطلت عليك
تحياتي