استاذي الغالي قصي المحمود : بربك اقطع لي من قصيدتك الرائعة هذه: حبات المطر لا زالت على نافذتي تنقر شيئاً فشيئاً المخدر يتبخر صمت عزف المطر ونظرت لنبتة ظلٍ متسلق وحاوية ورد مورق ذّابلة صفراء صارت وبعض اوراق وجدٍ متناثرة تكومت رماداً محترقة صمت المطر وأعطنيها خلسة لاتخش شيئا لن يرانا الحسن وسأقدم لك أفخر العصائر المثلجة
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ