ها بدأت تتناسل الأشعار و الدعوات الرائعة من القلوب الرقيقة.. ها هنا صفت السرائر بالحب الأخوي.. بُثّوا أشواقكم للأحبة علانيةً.. و انتظروا أن تزهر الحدائق الخلفية..