اذا أقبلت يوما بلاد الى الهوى = فاني الى تلك البلاد أميل
وأبدو كخيال لألحق ركبها = لكي لايظل الدمع مني يسيل
فياسائل الأحباب عني بمقصد = ويامن الى خلقي وخلقي يميل
اليك أشتكي حزن الغريب ببلدة = وأشكو فراقا والفراق طويل
لا أعجب، لأن أبناء العراق كلهم ينطقون ضادا..
و قد زاد أنني سمعت رجلا كُتُبيا بشارع المتنبي ببغداد
ينشد أشعارا فصيحة، فزاد تعلقي بأولائك الأفذاذ لغة و فصاحة و إقداما..
طوبى لكم البلد الجميل رغم المحن، فطائر الفينيق يبعث من الرماد..
معجبٌ أنا..
محبتي لكم