:: الصديق الشاعر عواد الشقاقي , أهلا بك و حضورك البهي تحية و ود عظيم دمت ::
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي