ذكرني هذا النص الطريف الجميل بالبيت الشعري ، الذي كتبه أبو نواس على باب مقصورة خالصة جارية هارون الرشيد...
لقد ضاع شعري على بابكم
كما ضاع عقد على خالصة
وحين اكْتُشف ذلك وعُرف أنه هو مسح تجويف العين فصار البيت :
لقد ضاء شعري على بابكم
كما ضاء عقد على خالصة
تحياتي