يا ساكني السّفح كم عين بكم سفحت
نزحتم فهي بعد البعد قد نزحت
من لي بسلمى وفي أجفان مقلتها
للحرب بيض حداد قطّ ما صفحت
لن أسمح لنفسي بأن أحلّ مكان أصحاب اللّقاء ...فاللّقاء بهم يحلو ولكنّها ابيات قفزت الى ذاكرتي فوجدت مكانها هنا مناسبا
أخي الغالي القصي
كم أودّ أن يستمرّ الجميع هنا لنصنع الفرح كلّنا .....كلّنا ......ثمّ نقتسمه بالإنصاف
ننتظر عودتهم هنا .