رحت عني ابساع مدري شلون غطّاك التراب
وغير دمع العين والحيطان عندي ما صفه
صوابك البرّاس صوبني وبعد ما ظني اطيب
انشلّت ايده الضاربك يا بعد راسي من الكَفه
ما أروع هذا الشّجن.....فمن الشّجن ما قتل
أيتها الوارفة
رغم صعوبة فهمي للهجة فإنّ الإيقاع ناب وفعل فعله في قلبي
لا فضّ فوك يا قديرة