ليلى الغالية لقلبك الجميل الرّحب كلّ الأمان... فلا غيّب الموت قريبا لك ولا حبيبا أيتها الرقيقة. وتعالي إسمعي هذا النّغم الذي أضعه كلّما تذكّرت شقيقتي العزيزة
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش