رغم قتامة البداية الا أن النهاية أشرقت بأخر النص لتضخ فينا الأمل بأن المستقبل سيكون أفضل..سيظل السنبل مبتسماً وستضحك كل الأيام..هذا أملنا وهذا حلمنا المشروع...
لقد وصفت ما يحصل من بشاعة ببراعة ونقلت لنا المشاهد بحرفية الشاعر الذي يشعر بكل ما حوله بوجدانه لينقله بمصداقية عبر كلماته..
الشاعر المقتدر ناظم الصرخي..أسجل إعجابي بما قرأت وتقديري لكلماتك الهادفة..
احترامي،
سلوى حماد