الأمَّ الرَّءُوم ذكّرتِني بيتا للرصافي مِن قصيدة له قالها في حُبّ بغداد ، حفظناها في المتوسطة،والبيتُ: الشوقُ أرّقني والبُعدُ برّحَ بي بُعدُ الحبيب عذابٌ ليس يُحتَمَلُ
أنبعَ الوُدِّ لو أبَصَرْتَ حَقًّا رأيتَ النبْعَ في الشريانِ يَجري وأهلُ النبعِ كَوكَبةٌ كِرامٌ حَدِيثُهُمُ إلى الأقمارِ يَسْرِي عواطفُ إنْ تُباعِدْنا دِيارٌ فإنَّ النبعَ في الأحداقِ ؛ فادْرِي