اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدة العسكري ممنوع عندي تبادل العناوين وكأنه التمرد الذي يصفق مصراعي الباب في وجه الحكاية عندما تكون فراملها نكوصا نحو طفولة تسربلت جلبابا اطفأت بريقها شيخوخة نبض وما أدراك ما القفلة الرائعة التي جاءت بلون دم القلب لك التقدير وعطر المودة منوبية القديرة حميدة العسكري ما أروع مرورك وما أجمل ما علّقت على بعض من مقاطع النّص. سعيدة بأنّك هنا في متصفحي يا حميدة . كلّ الإمتنان والشّكر أيتها الوارفة.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش