سلوى حماد ...
قرأتك ِ هنا حد ّ الدمع ..حدّ الشوق ..
أي ّ مشاعر انفجرت في هذا النص المدهش المذهل
العميق النابض بأبجدية لم نألفها ...
جحافل من التساؤلات حملها النص ..
وتفاصيل عن حب ٍ لا يتكرر تحمله بطلة هذا النص ...
وأية جراح في وجدانها ...!!
سلوى حماد ..
اسمحي لي أن أمكث هنا ، أشعل لفافة تبغ وأشاطرني فنجان شوق
وأتأمل وأقرأ ...هنا أحتاج للتأمل قبل القراءة ...ربما أجد مقعدا في حديقتك الخلفية ...
محبتي واحترامي