نـهر الـفرات على جوانبه مضى عــطــشـاً حــســيـنٌ دون مـــــاء يـاكـربلاء مـا دار فـيك مـن الـبلاء لازلــت حـتـى الـيـوم كـرباً وبـلاء كم موجع هذا قديرنا ناصر مرحبا بعودتك أيّها الكريم . اشتقنا حرفك . تقديري دوما .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش