**(( أشهد أنك رمزٌ للعطاء والوفاء أيّها المُحلّق في جَوّ القريض إبداعًا وجمالًا ، فما أروع نونيّة الفؤاد وهي تغرف من مَعين الودّ ومنابع التحنان ، طبتَ وطابت حروفك الناضرة ومعانيك الزاهرة ))**