الأديبة الفاضلة بسمة عبد الله شرفني مروركِ الجميل فبمقدمكِ أنرتِ حرفي دام حضوركِ الوارف
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي