الزهرةُ الثامنةُ والثلاثون
ماذا أقولُ ؟
وقد عشقتُ أشعةَ الشمسِ التي
تمشي على الأرضِ الجديبةْ ؟
ووقعتُ في آتونِها كفراشةٍ
فإذا بهِ
بردٌ
سلامْ
من يومِها
أصبحتِ يا إيقونتي
حباً عُضالاً
ليس لي منهُ شفاءْ
حسبي كلامُكِ يا مهاتي :
أنني صرتُ الدواءْ
حسبي التفاني والوفاءْ
وجعلتِ قصةَ حبِّنا
كروايةٍ
تتجدّدُ الأحداثُ فيها كلَّ يومٍ
في الصباحِ وفي المساءْ