رافقت الطفلة المنطلقة في رحلتها نحو النضج
و مغامرتها في دروب الحياة و منها إلى أحاسيس
تغمر أي فتاة عند دنوها من عالم الحب .
رحلة من خلالها واجهت الفتاة العديد من التجارب و الإنفعالات
مرورا بخيبات أمل و احباطات.
مما شدني إلى نصك سلوتي هي التلقائية.
تلقائية و مرونة في اللغة إلى جانب تلقائية المشاعر
التي تمر بها أي فتاة و أي امراة بمختلف الحالات .
أنت مرآة المرأة يا سلوتي و آلة كشف الحقيقة
فتعبرين بكل صدق عما عجز أو رفض أو فشل غيرك في التعبير عنه.
قراءة نصوصك متعة ما بعدها متعة فهي بالنسبة لي مواجهة للذات...
ذات أي امرأة تتوغل في أعماق نصوصك.
لم أوف النص حقه سلوتي و لكني سأكتفي بهذا القدر .
أكرر تعبيري عن فائق اعجابي غاليتي.
لك بساتين من الياسمين.