تُرى كان ذاك الحنينُ فراغاً يعربدُ بين رموشِ الثواني وينصبُ فخاً لساق الحقيقةْ قصيد ماتع ويراع بارع دمت بهذا البهاء الشعري الذي أنعش الروح ... لاغادرت محاصيل السعادة والإبداع مواسمك مودتي وأرق تحاياي