أخي محمد سمير : زهراتك تقطر عسل التاريخ , وعبق الامجاد ,وتعصر زيتها ورطبها في دورق الوحدة المتأصلة في النفوس والقلوب ,, فما أروع زيت الزيتون مع الرطب الآتي من صحراء العروبة والاسلام ,,,, فهو طعم الامة وشذى تاريخها المجيد دمت متألقا ,, مودتي ,,