في قبو وحشتي أقف متأملا كجذع نخلة ،،وأنا أراقب طيوف يقظتي الهاربة نحوك ،، خفيفة الظل ،،فاتنة الرؤى ،،أنيقة الهيبة لاشيء يفر بي نحوك سوى بعض الحروف التي اقتنعت بحرية إحتواها قفص المستحيل
نطقتُإسمَكِ فاشتهيتُ لساني ،،،!