عشتَ في غربةٍ ومتَّ غريباً
ذاكَ أنَّ البلادَ رهنُ الرّعاعِ
كنتَ تشدو لها.. ليومٍ قريبٍ
بفؤادٍ قد صارَ حبرَ اليراعِ
نمْ قريرَ الفؤادِ.. نمْ في هدوءٍ
لم يعدْ للأحزانِ يا صاحِ داعِ
لا أدري ياشاعرنا الجميل ماذا أرد أمام هذا الرثاء
يبقى الأمل يراود الروح
ولكن للباري حكمه
ليتنا نعي الدرس ونفهم إن الحياة فانية
يرحمه الله برحمته الواسعة
الشاعر جميل داري
أهلاً بك في بيتك
تحياتي