بما أن الحديث انتقل بقدرة قادر
وبطريقة لا يعلم بها ألا ربنا
من زيارة الحكام والوزراء وصولا لصديقنا حراق اصبعه
اكاد أجزم ان الغربة فشلت في أن تنسيك
اكلاتنا الشعبية والتي لا زلنا نتمسك بها
ولا تخلو موائدنا منها ابدا
بدءا من حراق اصبعه مرورا بالبرغل بالطماط
ووصولا الى خبز التنور الحار
يا سيدي .. موائدهم العامرة لا تعنينا
( مع كل الاحترام )
بل يكفينا بضع لقيمات هنية مع من تأنس له القلوب
لا زلت تبهرني بأسلوبك بالسرد
فيحار القلم كيف يرد
لقلمك المعطاء باقة من جنائن الكون
ولك ... صينية مسكووووف على كيف كيفك
بس لا تخبر العمدة هههههههههههههههه