الرائعة والمتألقة دائماً سلوى حماد
رائعة جداً سلوى .. جاءت البداية مؤثرة وجاذبة وكذلك النهاية جاءت مسكاً وعنبراً
أسلوب شعري راقي ، انزياحات في المفردات مدهش ، سرد يشد القارىء له بشوق ويحدث لديه الرغبة الشديدة
للوصول إليه من خلال المواقف والأحداث فيه وهذا دليل على أن القارىء يتلقاه بسلاسة وعمق دون ملل أو كلل
سأكتب : كان ذات يوم هنا وسكت الكلام ..
لم يسكت هكذا كلام بل أنه سيطلق عنانه في القلوب الظامئة للجمال والعطر محلقاً في أرجاء الرغبة والاشتياق
ليتجدد الحضور هنا لاهفاً ، وفي كل حضور يتجدد الجمال
كنت غاية في الروعة سلوى