ما أروع هذا اليراع الذي يتغنى بعروسة المتوسط تونس الخضراء ومجدها العريق كما تغنى بباقي الأوطان ...
رسمت لوحة زاهية الألوان وأخذتنا برحلة مع مفاتن الجنان فانتشت نواظرنا بعطور الأفنان
دمت ودام نبض يراعك أخي الشاعر القدير رياض المحمدي
تثبت
مع التقدير وأعطر التحايا