الشاعر القدير رياض شلال المحمدي
قصيدة رائعة تؤكّد أن الوطن لا حدود له ....
فهو منغرس مترام في الوجدان تنبض بمحبته القلوب ولا تستثني أيّة بقعة منه .
فكلّ الشّكر والإمتنان لهذا النّص الشّعريّ الرّاقي في تونس الخضراءومعالمها التاريخية الضاربة في الزّمن
وعاشت أوطاننا فينا شامخة .
وكلّ الشّكر للأخ ناظم الصرخي لتثبيته للقصيدة .

ويشهدُ عن ريّاهُ " زيتونةُ " الحمى
غداةَ أتاهُ بالمحبّةِ مُسلما
............
فضاءُ سخاءٍ ، وابنُ زيدونَ كفُّهُ
فكانَ سحابًا للحضارةِ سُلّما